هُـناك مَـنزل فِـي احـدى المُحافظات وَتوجَدُ فَـتاةٍ فِـي ذَلِكَ المَنزل، مَنزلاً مَـليئُ فِـي الأحـداث المُريبه هُـناك الذي قَـلبهُ قأسي وَهُنـاك الرَغيد، يُقـالُ إِنَ تِـلك الفتـاة سَـتكون الضحيـه لِـهؤلاء الاشـرارُ!!! وَالأن سـنفتحُ تِـلك النّـافذة وَسيبـدأُ قَـلمي بِالأبداع.. فِـي تأريـخ 2024/6/10 يـبدأُ قَـلمي بِـ الكـشف وَالتـحرى عَـن حياة تِـلك الابـطالُ الـذي عانوا كـثيراً نَـحنُ الأن مَعهُم لِـ نأخُذ عِبرةٍ.